الجمعة، 29 يناير 2016

اكبر نيزك من المحتمل ان يضرب الأرض

يعد " هوبا ناميبيا " اكبر نيزك من المقدر أن يضرب الأرض ، حيث يزن نحو 60000 كلغ ، و يبلغ طول قطره 3 أمتار. و مع ذلك ففي الماضي ، نجد الكثير من الأشياء الأكبر حجما قد ضربت كوكب الأرض أيضا.

    المصدر : كتاب الكون ...

الجمعة، 22 يناير 2016

أول سفينة فضاء تدور حول زحل

كانت مركبة الفضاء "كاسيني" المزودة بجهاز " هيغينز " أول مركبة تدور حول زحل ، و قد تم إطلاق هذه السفينة في 15 أكتوبر 1997م حيث دخلت مدار زحل في 1 يوليو 2004م.

     المصدر : كتاب الكون ...

السبت، 9 يناير 2016

إقرأ بدون كلل ♡

كيف نشأت الأرض.. قصة حقيقية.

في مهدها الأرض كانت نارا بدائية، كوكب ميت تقذفه المذنبات و الكويكبات بشكل متواصل، و القمر الذي كان أقرب إلى الأرض منه الآن بدأ كبيرا في السماء لم يكن هناك ماء بل كانت الحمم الساخنة تتدفق عبر سطح الكوكب و البراكين تنفث غازات سامة إلى الغلاف الجوي البدائي.
كانت الأرض محاصرة بين النار و الدمار، و مع هذا فبطريقة ما خرج العالم الذي نعيش به اليوم من هذه المقدمات العنيفة.

كيف مرت الأرض بهذا التحول؟ كيف تغيرت من جحيم متوقد إلى الكوكب الذي نعرفه، كوكب له سطح صلب نستطيع المشي عليه و هواء نت نتنفسه و ماء يغطي ثلاثة أرباع سطحه، كوكب أتاح ظهور الحياة و تطورها إلى كائنات معقدة.
عندما انفجرت نجوم قديمة ضخمة الحجم لتقليل نهاية عمرها طبخت هذه الإنفجارات النجمية العناصر الكيميائية  التي نعرفها اليوم، بمرور الوقت سيطرت الجاذبية على الموقف و انهارت كتلة غبار النجوم هذه على نفسها لتكون قرصا دوارا هائلا : الغيمة السديمية الشمسية في مركز هذا القرص إرتفعت الحرارة وزاد الضغط، ونجم معين ( الشمس ) تمت ولادته بنهاية الأمر، إنجرفت غازات الهيليوم و الهيدروجين نحو أطراف القرص و بالقرب من الشمس كانت هناك حبيبات التراب التي أحتوت على المعادن الأثقل دارت حولها في مسارات كمضمار السباق و أصطدمت ببعضها البعض فكونت جسما أكبر كالصخور و هكذا تنمو تدريجيا و بينما تكبر الصخور تكبر معها شدة الإصطدامات و كلما كبرت كلما زادت قوة جاذبيتها و بسب هذا التجاذب بين الجسمين فإنهما يلتحمان و هكذا تبنى الكواكب حتى تصل لحجم القمر و تتحد معا لتشكل الكواكب الأربعة الأقرب إلى الشمس.
كانت حينها الأرض كرة من الصخور تغطيها الحمم البركانية كانت مفعمة بالحيوية و كانت تعيد تدوير موادها و تصهرها بنشاط حتى أن الصخور التي تكونت في هذا الزمن لم تعيش حتى اليوم و هكذا لو أردنا أن نعيد قصة طفولة هذه الأرض فإننا نبحث عن مفاتيح حل اللغز ليس على الأرض و لكن هناك في الفضاء الخارجي.
بين المريخ و المشتري توجد منطقة تدعى الحزام الكويكبي فيها آلاف البلايين من الكويكبات ( النيازك ) كل هذا يتعلق بجسيم فضائي مدفون في الجليد تم وصفه بأنه منجم ذهب علمي، طيار محلي أكتشف حطام هذا النيزك و أرسله بالبريد إلى خبير النيازك بشركة ناسا ( مايكل زولينكسي ) مي ها زولينكسي سريعا بأنها كوندريتات كرتونية و هي نيازي غنية بالكرتون تكونت بنفس الغبار النجمي الذي بنى الأرض.
ربما قد احتوت على مفاتيح حل اللغز، كان العلماء على أمل أن يكون قلب هذه الشظايا غير ملوث و بنفس الحال البدائية التي كانت عليها عندما تكونت قبل 4.5 بليون عام، لو أن هذا النيزك قد حقق آمالنا فإنه قد يكشف طبيعة العمليات الكيميائية الخاصة بحبيبات الغبار التي بنت الأرض الوليدة التي تشكل هذه النيازك نوافذ عل الماضي و تزودنا بمعلومات عن الظروف التي تكونت بها الكواكب الصخرية، هذا النيزك بالذات له أهمية خاصة به أعلى نسبة كربون تم أكتشافها على أي نيزك و أعلى محتوى من حبيبات التراب البين نجمي المحفوظة بداخل أي نيزك و به محتوى عال جدا من الماء، و أكثر من 90 عنصرا و بدأت بالفعل في تزويدنا البصمات الكيميائية المميزة للأرض الوليدة، بداخل هذا النيزك عناصر مشعة تتحلل بمعدلات ثابتة و معروفة و هذا يتيح للعلماء معرفة عمر النيزك و بما أن أغلب النيازك تكونت في نفس الوقت تكون الكواكب  و من نفس المواد فإن همر هذا النيزك يعطينا عمر الأرض مباشرة و عمر جيرانها لو حددت عمر النيازك تجد أن كلها تقريبا نفس العمر ( 4.5 بليون سنة ) بها بعض الاختلافات لكن ليست كبيرة نقوم بأخذ أقدم الأعمار و نحدد العمر المبدئي للنظام الشمسي.

     المصدر: https://youtu.be/fTiB1O81hdg ..

الثلاثاء، 5 يناير 2016

أول مكوك فضائي استطاع أن ينزل على سطح الزهرة

كان المكوك " فينيرا 3 " أول جسم من صنع الإنسان يدخل الغلاف الجوي للزهرة ، و بضرب سطح كوكب آخر ،وقد تحطم عند سقوطه هلى سطح الزهرة في 1 مارس 1966م. أما المكوك " فينيرا 4 " فقد استطاع أن يدخل بسلام إلى الغلاف الجوي للكوكب في 18 أكتوبر 1967م ، كما قام بنشر عدة تجارب علمية.

     المصدر: كتاب الكون ..

أكبر النجوم حجما وإضاءة

أكبر النجوم إضاءة هي النجوم هائلة الحجم حيث تحتوي على عدد يتراوح من 100 إلى 150 كتلة شمسية من المواد و تحتوي بعض النجوم هائلة الحجم على ما يقرب من 100 كتلة شمسية والتي يعتقد أنها كانت تزن مابين 200 و 250 كتلة شمسية.

    المصدر: كتاب الكون ...

اكثر العوالم البركانية

أبعد قمر من بين " أقمار غاليلو " الأربعة هو قمر الكوكب المشتري وهو قمر كبريتي يعد أكثر العوالم البركانية في المجموعة الشمسية كما أنه يحتوي على مئات البراكين التي يمكن للعديد منها أن ينشط في أي لحضة.

   المصدر: كتاب الكون ..

أكبر أقمار المجموعة الشمسية

" غانيميد " هو اكبر قمر لكوكب المشتري والمجموعة الشمسية كذلك، ويبلغ قطره 5262كلم ، و تتكون القشرة الداخلية في الغالب من الجليد والسليكات. أما القشرة الأرضية فيحتمل أن تتكون من طبقة سميكة من المياه الجليدية. 

     المصدر:  كتاب الكون ..

أصل الكون

يعتقد كثير من العلماء أن الكون نشأ عن انفجار هائل هو الإنفجار العظيم، منذ 15000 مليون سنة، تولدت فيه كل أشكال المادة والطاقة ..كما الفضاء والزمن. طبعا، لم يكن هناك أحد ليروي ما حدث، ولكن الإكتشافات الفذة في علمي الفيزياء و الفلك مكنت العلماء من اقتفاء تاريخ الكون حتى جزء الثانية الأول من نشأته. و هم يعتقدون أن ماظة الكون قبل الإنفجار كانت هيولى مطلقة متراصة في حجم ضئيل، و أنها في تمدد مستمر منذئذ. وقد وضعت نظرية الإنفجار العظيم عام 1933م ، ثم  قدمت نظرية أخرى عام 1948م ، تعرف بنظرية الحالة المستقرة، مفادها أن تخلق المادة الجديدة مستمر؛ وهكذا فإن الكون ككل لن يتغير! . لكن هذه النظرية لا يعتد بها الآن. وقد بدأ العلماء مؤخرا بتدارسون مستقبل الكون و ما الذي ينتظره تاليا. 

    المصدر:  الموسوعة العلمية الشاملة ..

الفضاء

عندما تتطلع نحو السماء فأنت تنظر إلى الفضاء،حيث قد ترى النجوم و الكواكب و مدى شاسعا من الفضاء الخاوي فيما بينها. وقد حاول الناس منذ القدم ادراك موقع الأرض في مجالها المحلي المحدود من هذا الفضاء و مع ما هو وراءه من الكون اللامحدود. استخدمت الحضارات الأولى تحركات الأجرام السماوية أساسا لتقاويمها و دليلا مرشدا للملاحة البحرية و أحيانا لاسطلاع الأحداث المستقبلية بالتنجيم. و قد حاول الفلكيون الأوائل تعليل تحركات تلك الأجرام؛ وراحوا منذ القرن التاسع عشر يبحثون عن ماهيتها و نشأتها. واليوم تتاح للفلكيين تقنيات متطورة بالغة الدقة والتعقيد لمتابعة أبحاثهم في محاولة فهم أسرار هذا الكون الفسيح.

      المصدر: الموسوعة العلمية الشاملة ..

الكون

الكون هو كل شيء يمكن أن تفكر فيه وأكثر. فهو يشمل جميع المجرات والنجوم والكواكب والأقمار والحيوانات والنباتات و كل شيء، كما يشملك أنت وغيرك من بني البشر ويشمل حتى الفراغ بين هذه جميعا. كانوا يعتقدون منذ القدم أن الكون يضم فقط ما يشاهدونه بأعينهم من الأرض؛ وكانوا يعتبرون الأرض مركز الكون و أهم جزء فيه. أما اليوم، فنحن نعلم كم هو الكون شاسع بما يفوق التصور، وأن الارض ما هي إلا جزء ضئيل جدا منه. لقد تطور مفهومنا الحالي للكون بفضل علماء الفلك والكونيات في هذا القرن؛ فالفلكيون يدرسون أجزاء معينة من الكون، فيما يجهد الكونيون لتعرف أصل الكون ونشأته وتطوراته.

    المصدر: الموسوعة العلمية الشاملة ..